أيها الشبان و الفتيات طالعوا من المطبوعات ما يزودكم بالمعرفة الصحيحة،و يكون معواناً للعائلة بأسرها. و ليقل كل منكم جازماً: “لن أنفق اللحظات الثمينة في مطالعة ما لا نفع منه، و إنما يعجزني عن مساعدة الغير. سأكرس وقتي و أفكاري للتأهب لخدمة الله، و سأغمض عيني متحاشياً النظر إلى الأمور السخيفة الخاطئة. أذناي هما للرب، فلن أصغي لإيحاءات العدو الماكرة. و صوتي لن ينقاد، بأي حال، لرغبة لم يسيطر عليها روح الله. جسدي هو هيكل الروح القدس، و سأكرس كل طاقة في كياني لعمل ما هو جليل” — (7 ه : 64) SM 282.1