إن لموهبتك مجالها المعين لها من الله مهما يكن شأنها صغيراً، و أنها لكفيلة،إذا ما استعملت استعمالاً حكيماً، بأن تؤدي رسالتها المعينة لها خير أداء، و إن الواجبات الصغيرة التي تقوم بها بأمانة يباركها الله و يضاعفها و يعظمها و يجعل لها أطيب الأثر في عمله — (ل: 260) SM 310.1