Go to full page →

مجد الصليب KS 263

إن إعلان محبة الله للإنسان يتركز في الصليب. ولا يمكن لأي إنسان مهما أوتي من بلاغة ان يعبر عن معناه، ولا يمكن للقلم ان يصور جماله وجلاله، ولا يمكن العقل أن يدركه. فإذ ننظر إلى صليب الجلجثة يمكننا فقط أن نقول: «هكذا أحب الله العالم حتى بذل أبنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية» (يوحنا 16:۳). KS 263.4

فالمسيح المصلوب لأجل خطايانا، و المسيح المقام من الأموات، والمسيح الصاعد إلى الأعالي هو علم الخلاص الذي علينا أن نتعلمه ونعلمه للآخرين. KS 263.5