يستطيع الله أنْ يستخدم كلّ إنسان بما يتناسب مع ما يمكنه [الله] أن يضعه مِن روحه في هيكل النّفس. والعمل الذي يقبله الله هو العمل الذي يعكس صورته. وعلى تابعيه أنْ يحملوا مميّزات مبادئه الخالدة التي لا تُمحى باعتبارها أوراق اعتمادهم التي يقدّمونها للعالم. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٧: ١٤٤. ChSAr 243.3
فَاسْم المسيح كان يجب أن يكون هو كلمة السر لهم، ووسام رفعتهم، وميثاق اتحادهم، والسلطان الذي به يسيرون قدماً في عملهم، ونبع نجاحهم. فلم يكن هنالك شيء يُعترف به في ملكوته ما لم يكن ممهوراً باسمه وعنوانه. — أعمال الرسل، صفحة ٢٥. ChSAr 243.4