إنّ الرب يريدنا أن نحصل على كل تعليم ممكن، وأمام أنظارنا هذا الغرض وهو أن نعرّف به الآخرين. ليس منا من يعرف أين أو كيف يمكن أن يُدعي ليخدم الله أو يتحدث عنه. إنّ أبانا السماوي هو وحده الذي يرى ما يمكنه أن يصنع من الناس. توجد أمامنا إمكانيات لا يمكن لإيماننا الضعيف أن يراها أو يميزها. فينبغي أن ندرّب عقولنا بحيث إذا لزم يمكننا أن نقدم حقائق كلمته لأرقى السلطات الأرضية بطريقة تمجّد اسمه. — المعلم الأعظم، صفحة ٢١٧. ChSAr 62.4
أين هم أولئك الذين يستعدّون للذهاب والعمل في كرْم الربّ؟ إنّ الله لا يُسَرّ بالمبتدئين الذين يبقون بلا خبرة. إنّه يريد منّا أنْ نُحْسِن استخدام المواهب التي أعطانا إيّاها على النحو الأسمى والأفضل. — ذا ريڨيو آند هيرالد، ٢ أبريل ١٨٨٩. ChSAr 62.5