وفي أي وقت يوجد فيه أي تقصير أو إهمال من جانبكم لإرجاع ما هو من نصيب الربّ وحقه، فتوبوا إلى الله بندم وأسف عميق، وأصلحوا الوضع بتعويضه عما سلبتموه منه، لئلا تحل عليكم لعنته... وعندما تفعلون ما بوسعكم من جانبكم، ولا تحتفظون لأنفسكم بشيء هو من حق الربّ صانعكم، يمكنكم أن تطلبوا منه أن يقوم بتوفير الأموال اللازمة لحمل رسالة الحق إلى العالم. — مجلة الريفيو آند هيرالد، ٢٠ يناير (كانون الثاني) ١٨٨٥. CSAr 98.1