Loading...
Larger font
Smaller font
Copy
Print
Contents

خدمة الشفاء

 - Contents
  • Results
  • Related
  • Featured
No results found for: "".
  • Weighted Relevancy
  • Content Sequence
  • Relevancy
  • Earliest First
  • Latest First
    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents

    الفرح

    «القلب الفرحان یطیب الجسم» (أمثال ۲۲:۱۷). فالشکر و الفرح و عمل الخير والثقة بمحبة الله ورعايته. هذه هي أعظم حافظ لصحة الإنسان. وكانت هذه الأشياء بالنسبة إلى العبرانيين نفس مفتاح الحياة .KS 173.5

    وإذ كانوا يسافرون ثلاث مرات في السنة لإحياء أعيادهم في أورشليم، أو يقيمون في مظال لمدة اسبوع في أثناء عيد المظال ، كانت هذه قرصاً فيها أستمتعوا بالراحة والترفيه في الاحلام وبالحياة الاجتماعية. وكانت هذه الأعياد فرصاً سانحة للفرح الذي زاد من حلاوته ورقته الترحيب الكريم بالغريب واللاوي والفقير.KS 173.6

    «تفرح بجميع الخير الذي أعطاه الرب إلهك لك ولبيتك أنت واللاوي والغريب الذي في وسطك »( تثنية 26 :11).KS 173.7

    وهكذا وبعد مرور سنين عديدة، عندما قرأت الشريعة في أورشليم في مسامع السين الراجعين من بابل و یکی الشعب حزنا على عصيانهم ، جاه تهم هذه الرسالة الرحيمة:KS 173.8

    «لا تنوحوا. اذهبوا كلوا السمين واشربوا الحلو وأبقوا أنصبة لمن لم يُعدّ له. لأن اليوم إنما هو مقدس لسيدنا ولا تحزنوا لأن فرح الرب هو قوتكم» (نحميا٨: ۹ و ۱۰).KS 173.9

    وقد نشر وأذيع «في كل مدنهم وفي أورشليم قائلين اخرجوا إلى الجبل وأنهم بأغصان زيتون وأغصان زيتون بري وأغصان آس وأغصان تخل وأغصان أشجار غبياء لعمل مازال كما هو مكتوب ، فخرج الشعب وجلبوا وعملوا لأنفسهم مظال كل واحد على سطحه وفي دورهم ودور بيت الله وفي مساحة باب الماء وفي ساحة باب أفرايم. وعمل كل الجماعة الراجعين من السبي مظال وسكنوا في الظال . . . و کان قرح عظیم جدا» (نحميا 8: 15- 17).KS 174.1

    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents