Loading...
Larger font
Smaller font
Copy
Print
Contents

الخدمة المسيحية

 - Contents
  • Results
  • Related
  • Featured
No results found for: "".
  • Weighted Relevancy
  • Content Sequence
  • Relevancy
  • Earliest First
  • Latest First
    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents

    الاعتراف في مقابل الإفْصَاح

    إنّ كلّ حق على درجة مِن الأهمّيّة يتقبله القلب ينبغي أنْ يجد تعبيراً عمليّاً في الحياة. وبمقدار قبول الناس لمحبّة المسيح تكون رغبتهم في إعلان قوّتها للآخرين. بل إنّ هذا الفعل ذاته، المتمثّل في إعلان تلك القوّة، يعمّق قيمتها ويرفعها في نفوسهم. — ريفو أند هيرالد، ١٩ فبراير ١٨٨٩.ChSAr 94.4

    إنّ إيماننا ينبغي أن يثمر أعمالاً صالحة، فالإيمان بدون أعمال ميّت. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٤: ١٤٥.ChSAr 95.1

    كل مَن يقبلون رسالة الإنجيل في قلوبهم يتوقون لنشرها. إنّ محبّة المسيح التي هي وليدة السماء ينبغي أن تجد تعبيرا. — المعلم الأعظم، صفحة ٧٩.ChSAr 95.2

    وعلينا أن نسبّح الله بخدمة ملموسة ظاهرة بأن نفعل كل ما في مقدورنا لنقدّم مجد اسمه. — المعلم الأعظم صفحة ١٩٥.ChSAr 95.3

    لا ينبغي لإيماننا في هذا الوقت أنْ يتوقّف على مجرّد اعترافنا بنظرية رسالة الملاك الثالث أو الإيمان بها. يجب أن يكون لدينا زيت نعمة المسيح الذي سيوقد المصباح، ويجعل نور الحياة يضيء، فينير الطريق للقابعين في الظلام. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٩: ١٥٥.ChSAr 95.4

    إنّ البركات والقوى الروحية التي لديكم ستكون متناسبة مع تعب المحبّة وأعمالكم الصالحة. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٣: ٥٢٦.ChSAr 95.5

    لو أنّ جميع الذين لديهم نور الحقّ يمارسون الحقّ عمليّاً لأنجز لأجل المسيح أكثر مِما أُنجِز بكثير. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٩: ٤٠.ChSAr 95.6

    لقد أُظْهِرَ لي أنّنا ناقصون كشعب، فأعمالنا لا تتوافق مع إيماننا. إنّ إيماننا يشهد بأننا نعيش في فترة إعلان الرسالة الأكثر جدّية وأهمّيّة والتي أُعطيت لإنسان. ومع ذلك، فعندما ننظر نظرة شاملة إلى هذه الحقيقة نجد أنّ جهودنا وحماسنا وروح التضحية بالنفس التي لدينا لا تقارن بطبيعة العمل. علينا أنْ نقوم مِن الردى، والمسيح سيعطينا الحياة. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٢: ١١٤.ChSAr 95.7

    اخرجوا بالإيمان، وأعلِنوا الحقّ الذي تؤمنون به بالفعل. دعوا أولئك الذين تعملون لأجلهم يرون أنّ الأمر حقيقة حيّة في حياتكم. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٩: ٤٢.ChSAr 95.8

    إنّ الحياة المسيحية التي تشبه حياة المسيح هي أقوى حجّة يمكن أنْ يُدْفَع بها في صالح المسيحية الحَقَّة. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٩: ٢١ChSAr 95.9

    الكثيرون يدعون باسم المسيح ولكنّ قلوبهم لا تعمل في خدمته. إنّهم ببساطة لبسوا ثوب الاعتراف بالتقوى، وهم بهذا العمل جعلوا دينونتهم أعظم، وأصبحوا أعوان الشيطان الأكثر خداعاً ونجاحاً في إهلاك النفوس. — ذا ريڨيو آند هيرالد، ٢٧ مارس ١٨٨٨.ChSAr 95.10

    وأولئك الذين ينتظرون الرب إنما يطهرون أنفسهم بإطاعة الحق. وهم يقرنون العمل الجاد الغيور بالانتظار والسهر. ولكونهم يعلمون أن الرب على الأبواب فإن غيرتهم تنتعش لتتعاون مع الأجناد السماويين في العمل لأجل خلاص النفوس. هؤلاء هم العبيد الأمناء الحكماء الذين يقدمون لأهل بيت الرب «الْعُلُوفَةَ فِي حِينِهَا» — لوقا ١٢: ٤٢. إنهم يعلنون الحق الذي يطبقونه الآن بكيفية خاصة. وكما أن كلا من أخنوخ ونوح وإبراهيم وموسى أعلن الحق لمعاصريه كذلك عبيد المسيح يقدمون اليوم الإنذار الخاص لجيلهم. — مشتهى الأجيال، صفحة ٦٢٤. ChSAr 96.1

    إن موقفنا أمام الله يتوقف لا على مقدار النور الذي حصلنا عليه. بل على كيفية استخدام ما قد حصلنا عليه. وهكذا حتى الوثنيون الذين يختارون الحق على قدر ما يستطيعون أن يميزوه هم في حالة أفضل ممن قد حصلوا على نور عظيم ويعترفون بأفواههم بأنهم يخدمون الله ولكنهم يستخفون بالنور. وبحياتهم اليومية يناقضون اعترافهم. — مشتهى الأجيال، صفحة ٢٢٠.ChSAr 96.2

    إنّه امتياز لكل مسيحي ليس فقط أن ينتظر مجيء ربنا يسوع المسيح بل أيضاً أن يطلب سرعته (٢ بطرس ١٢:٣) فلو أن كل من يُدعون باسمه يثمرون لمجده فما كان أسرع ما يُزرع العالم كله ببذار الإنجيل. وكان الحصـاد الأخير العظـيم ينضج سريعا وكان المسـيح يأتي ليجمـع الثمـر الثمين. — المعلم الأعظم، صفة ٣٧. ChSAr 96.3

    ينبغي للمسيحيين أنْ يوقظوا أنفسهم ويؤدّوا واجباتهم المهمَلة؛ وذلك لأنّ خلاص نفوسهم متوقّف على مواقفهم الفردية. — ChSAr 96.4

    ذا ريڨيو آند هيرالد، ٢٣ أغسطس ١٨٨١.ChSAr 96.5

    إنّ العبادة الحقّة تكمن في العمل مع المسيح. إنّ الصلوات والوعظ والكلام هي ثمار منخفضة القيمة، وغالباً ما يكون بعضها مرتبطاً ببعض؛ ولكنّ الثمار التي تتجلّى في الأعمال الصالحة ورعاية المحتاجين والأيتام والأرامل هي ثمار حقيقية، وتنمو بشكل طبيعي على الشجرة الجيدة. — ذا ريڨيو آند هيرالد، ١٦ أغسطس ١٨٨١.ChSAr 96.6

    فليقم أعضاء الكنيسة فرداً فرداً بالعمل المُعَّين لهم والمتمثّل في نشر النور واستقباله. ChSAr 96.7

    لا عذر لأحد في أنْ يكون عاطلاً عن العمل في كرْم الربّ. — ذا ريڨيو آند هيرالد، ١٩ فبراير ١٨٨٩.ChSAr 97.1

    إنّ الثمرة التي يطلب منّا المسيح أنْ نأتي بها هي مبدأ «العمل»؛ هي أنْ نقوم بأعمال الإحسان، وأنْ نتكلّم الكلام اللطيف، وأنْ نُظهر أرق عواطف التقدير للفقراء والمحتاجين والمتضايقين. — ذا ريڨيو آند هيرالد، ١٦ أغسطس ١٨٨١.ChSAr 97.2

    إنّ المرأة السامرية التي تحدثت مع يسوع عند بئر يعقوب ما إن وجدت المخلّص حتى أتت بالآخرين إليه‏.‏ وقد برهنت على أنّها رسول أكثر فاعلية من تلاميذه أنفسهم‏.‏ إنّ التلاميذ لم يروا في السامرة شيئاً يدلّ على أنّها حقل مشجع‏.‏ وكانت أفكارهم مركّزة في عمل عظيم يُعمَل في المستقبل‏.‏ ولم يروا أنه يوجد حولهم حصاد يجب أن يُجمَع‏.‏ ولكن عن طريق المرأة التي احتقروها جيء بكلّ المدينة لتسمع يسوع‏.‏ لقد حملت النور إلى مواطنيها في الحال. — خدمة الشفاء، صفحة ٦١.ChSAr 97.3

    إنّ الأدفنتست السبتيين يُحرزون تقدّماً، ويُضاعفون أعدادهم، ويؤسّسون الإرساليات، ويرفعون راية الحقّ في بقاع الأرض المظلمة؛ ولكنّ العمل يتحرّك ببطء أكثر بكثير ممّا أراده الله. [لماذا؟] إنّ أعضاء الكنيسة لم يستيقظوا، فرداً فرداً، ليبذلوا الجهود الجادّة التي بوسعهم بذلها، كما أنّ كل فرع مِن فروع العمل قد أصابه الشلل بسبب قلّة التقوى الحارّة والخدّام المكرّسين الخائفين الله. أين هم جنود صليب المسيح؟ دعوا الخائفين الله الصادقين والمتآلفي القلوب الذين ينظرون بثبات إلى مجد الله يُعِدّون أنفسهم للمعركة ضدّ الضلال. كثيرة هي القلوب الخائرة والجبانة في ساعة الصراع الروحي هذه. ليتهم يَتَقُوّون مِن ضعف، ويصيرون أشدّاء في الحرب، ويهزمون جيوش الشّر! — هيستوريك سكتشز، ٢٩٠. ChSAr 97.4

    إنه لمبدأ عام أنه عندما يرفض إنسان استخدام المواهب المعطاة له من الله، فإن تلك المواهب تتلف وتهلك. فالحق الذي لا يعيشه الإنسان، والذي لا يذاع على الآخرين، يتجرد عن القوة المانحة للحياة كما يفقد قوته الشافية. — أعمال الرسل، صفحة ١٥٢، ١٥٣.ChSAr 97.5

    لا شيء سيعطي دعامة وقوّة للتقوى في حياتكم مثل السعي لتقدّم العمل الذي تعترفون بأنّكم تحبّونه، بدلاً مِن أنْ تقوموا بتقييده. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٤: ٢٣٦.ChSAr 98.1

    إن أولئك الذين يسعون إلى المحافظة على الحياة المسيحية بقبولهم البركات التي تأتيهم عن طريق وسائط النعمة، دون أن يعملوا شيئا لأجل المسيح، مثلهم كمثل من يحاول أن يأكل دون أن يشتغل أو يعمل. مثل هذا التصرف ينتج عنه دائما الانحطاط والتدهور في كل من العالم الروحي والطبيعي. — طريق الحياة، صفحة ٤٧.ChSAr 98.2

    Larger font
    Smaller font
    Copy
    Print
    Contents