إن الأموال التي تنفق لجلب البركة للآخرين لها مجازاتها، و الثروات التي يحسن أهلها التصرف بها تأتي بخير جزيل، لأن نفوساً ستربح إلى المسيح. و الذي يسلك في الحياة وفق ما يرسم له المسيح سيرى، في البلاط السماء، أولئك الذين سبق له أن عمل و ضحى من أجلهم على الأرض. و المفديون سيتذكرون جيداً أولئك الذين كانوا سبباً في خلاصهم، و ما أثمن ما ستكون السماء للذين كانوا أمناء في عمل ربح النفوس — (ل: 373). SM 314.2