ينبغي أن يزدان اللباس بما للبساطة الطبيعية من كياسة و جمال و اتساق. SM 368.4
لقد حذرنا المسيح من تعظم شأن المعيشة لا من الحسن و الجمال الطبيعيين. أشار إلى أزهار الحقل، إلى الزنبقة الملتفحة في نقائها فقال: “إنه ولا سليمان في كل مجده كان يلبس كواحدة منها”. متى 6 : 29. فالسيد هنا استعمل أشياء من الطبيعة لإيضاح ما تقدره السماء من جمال — الحسن المحتشم و البساطة و النقاء و الملاءمة التي تجعل زيّنا مرضياً أمام الله — (ز: 302 و 303). SM 368.5
* * * * *