إنّ جانباً كبيراً مِن أعضائنا اليوم هم أموات بالخطايا والذنوب. إنّهم يروحون ويجيئون كما يتحرّك الباب على واصلاته. ولسنين كثيرة أصغوا، بطيبة خاطر، إلى حقائق خطيرة مثيرة للنفس، ولكنّهم لم يعملوا بها في حياتهم، لذلك يفقد الحق قيمته في شعورهم شيئاً فشيئاً... وفيما يعترفون بالتقوى فهم يُنكِرون قوّتها، فإذا هم استمرّوا في حالتهم هذه فسيرفضهم الله لأنّهم يُجرِّدون أنفسهم مِن التأهّل لعضوية العائلة السماوية. — تستيمونيز فور ذا تشرش ٦: ٤٢٦، ٤٢٧. ChSAr 44.3